الشطرنج أكثر من مجرد لعبة، إنها رحلة
لم تبدأ أكاديمية الفرس الذهبي كمؤسسة، بل كانت لحظةً أشعلت شرارةً. بدأت قصتنا عندما قررت مجموعة من المعلمين تعريف الأطفال بالشطرنج كوسيلةٍ للنمو. ما بدأ كتجربةٍ سرعان ما تحول إلى مهمةٍ حقيقية، لمساعدة كل طفل على اكتشاف متعة الاستراتيجية والتركيز والتفكير النقدي من خلال لعبة الشطرنج الخالدة.
أكثر من مجرد لعبة
نحن نؤمن بأن الشطرنج لديه القدرة على تغيير حياة الناس
لقد رأينا من خلال برامجنا

للأطفال:
يتحول الأطفال الخجولون إلى مفكرين واثقين من أنفسهم، ومتحمسين لمشاركة استراتيجياتهم والاحتفال بانتصاراتهم.

للمراهقين:
تتقبل العقول الشابة تحدي المنافسة، وتعمل على شحذ تركيزها والاستعداد لقرارات الحياة الأكبر

للبالغين:
يجد المحترفون المشغولون لحظة من الهدوء، ويتواصلون من جديد مع استراتيجيتهم الداخلية ويعيدون اكتشاف متعة التعلم
كل حركة على اللوحة هي خطوة نحو النمو الشخصي. كل درس هو فرصة لتنمية مهارات تتجاوز حدود اللعبة.
رحلة معًا
هذه ليست قصتنا فحسب، بل قصتكم أيضًا. كل طالب جلس على السبورة، وكل ولي أمر آمن بمهمتنا، وكل مباراة انتهت بمصافحة وابتسامة… أنتم جميعًا جزء منها.
لقد بدأنا للتو
رحلتنا لم تنتهِ بعد. مع تزايد شعبية الرياضات الذهنية في المملكة العربية السعودية، ودعم منظمات مثل وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للرياضات الذهنية، نحن على أهبة الاستعداد للارتقاء بالشطرنج إلى آفاق جديدة.
حركتك:
كل رحلة عظيمة تبدأ بخطوة واحدة، أو في حالتنا، بحركة واحدة. سواءً كنت هنا للتعلم، أو التنافس، أو ببساطة للاستمتاع بجمال اللعبة، فمرحباً بك في أكاديمية الفرس الذهبي.
هذه قصتك أيضًا. لنكتب الفصل التالي معًا.